مجرد بسمة أو ضحكة أو كلمة
وتفتح قلوب الآخرين لسماعك !
الإيجابية شيء سهل وهين اذا كانت هناك النية !!
الإيجابية خطوة تبدأ بها لتضع بسمة على شفة مريض فتزرع فيه الأمل في الشفاء .
الإيجابية كلمة أمل تهدأ بها من روع يائس فتجعله يتفاءل .
الإيجابية نظرة اهتمام لمن يحدثك بانصات حتى يشعر أنك تشاركه .
الإيجابية لمسة حنان نمسح بها دمعة يتيم فقد أباه .
الإيجابية لاتكلف كثيرا , ولكن يجب أن تتبع الخطوة خطوات ,
الإيجابية أن تقرأ العنوان وتدخل إلى الموضوع لتقرأه بتأن وروية فربما تجد فيه ما يمتعك !!
الإيجابية أن تقول الكلمة الصادقة الشفافة المليئة بالخير والعطاء .
وتتبع الكلمة كلمات أفضل ,والنظرة تواصل وعطاء لمن يطلب .
وتتبع الكلمة كلمات أفضل ,والنظرة تواصل وعطاء لمن يطلب .
واللمسة تفاعل وعمل من أن أجل أن يشعر اليتيم بأن له آباء تشعره بالأمان .
============
البسمة تصنع المستحيل .
مجرد بسمة : تشفى . تهديء. تضيء . تدفع للخير.
بسمتي :كما قال ابراهيم ناجي : في قصيدة التذكار :
انها عادتي التي كنت أعتا = د وأهوى في سالف الأزمان
أخذتني لذي الرحاب وقادت = قدمي في سبيل هذا المكان
وأقول أنا اليوم في بسمتي :
واليوم وما أعانيه من قساوة = الدهر قد غير البسمة إلى أحزان
فلقيت في منتدانا من طيب ال = قلوب ومن حب الخيرأحلى أماني
فعشقت فيه الهوى عشق الع = ذارى وهم يهمسون به في كل آن
ضحكت : بعد أن ابتسمت .
فشعرت بانشراح صدري . وتنفست بعمق وارتياح .
واسترخيت للوراء وأنا أمام الكمبيوتر , أكتب لكم الآن .
مسرورا من أثر البسمة وأنا أطالع سؤالا طرحته علي الصيدلانية معي في الصيدلية .
واسترخيت للوراء وأنا أمام الكمبيوتر , أكتب لكم الآن .
مسرورا من أثر البسمة وأنا أطالع سؤالا طرحته علي الصيدلانية معي في الصيدلية .
هل أنت بدين .؟! ألا تحب البدانة ؟
صحيح أنا أعرف نفسي أنني نحيف قليلا بالنسبة لسني.
وقد تعديت الخامسة والستين من العمر .!!
أو أسير في هذا العمر , أو هو الذي ينقضي ليعبر بي إلى عالم آخر .
وقد تعديت الخامسة والستين من العمر .!!
أو أسير في هذا العمر , أو هو الذي ينقضي ليعبر بي إلى عالم آخر .
الإيجابية أن أحب الأيام وأفرح بكل ما أضفته فيها من علم أو معرفة أو نقل خبرة للناس .
لكني بصراحة شديدة لما ضحكت بعد أن ابتسمت.
وشعرت بما قلت لكم آنفا . فكرت .!!
لماذا أنا بهذه الصورة .؟
رغم أنني آكل مما أشتهيه بلا شراهة أو شبع .؟
ربما محافظة على صحتي وحتى لا أشكو ألما .!!
وبالنظر الى من أراهم من أصحاب السمنة .
حمدت الله كثيرا.
وقلت:ـــ بنتي العزيزة ( الصيدلانية ) قرأت مرة لكاتب أجنبي اسمه ( ألكسندر وولكرت ):
ملذات الحياة ثلاث :
هي أشياء يحرمها القانون ,
وثانية تتنافى مع الأدب ,
وثالثة تدعو إلى السمنة .)
والحقيقة يا أعزائي أن أغلب الناس يتجنبون الأولين ,
والحقيقة يا أعزائي أن أغلب الناس يتجنبون الأولين ,
ولكنهم يقبلون على الثالثة وهي مهلكة .
وفيها لدى من يلجأ اليها لذة النهم والشره في الأكل .
مما يؤدي إلى السمنة .
وأنا لاأحب ذلك .
إن الأكل أو الطعام الذي يحتوي على ثلاثين وحدة حرارية ولم ينفق منها الجسم سوى عشرين ,
فان العشرة الباقية يختزنها الجسم وتظهر على هيئة لغد أو سنام أو بطن مترهل أو أطراف ممتلئة .
وكلها أمور تدعو عندي إلى الضحك والابتسام والتعجب!!
ففي يد صاحبها عدم تكوينها أو وجودها بالمرة .
أقرأ معى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( ليس لك من طعامك الا ما أكلت فأفنيت ,أو لبست فأبليت , أو تصدقت فأبقيت .)
وقوله :( نحن قوم لا نأكل حتى نجوع واذا أكلنا لانشبع .)
( ما لنا وللطبيب )
وبصراحة كبيرة : لاتضحكوا مني ,
ولا يزعل إخواني الأطباء .........!
هناك مكانان لاأحب أن أرتادهما كثيرا إلا للضرورة القصوى :
مركز الشرطة ,
وعيادات الأطباء .
تعليقات